طائفية مي شدياق تصل إلى عكار.. و”القوات” تتبرأ!/جريدة الأيام الإلكترونية
بدوره، رأى إتحاد المنية للإعلام في بيان أن كلام شدياق لا يمكن وصفه بزلة لسان، بل هو استمرار لخطاب مناطقي وطائفي مرفوض، يهدف إلى زرع الفتنة بين اللبنانيين .
من جانبه، أكد النائب أحمد رستم أن أبناء الطائفة السنية في عكار لا يُهانون.
أما النائب وليد البعريني، فرأى كلام شدياق معيبًا ومخزيًا، مضيفًا: كلامها عن الطائفة السنية دليل حقد دفين.. عار على المجتمع اللبناني أن يكون من يصفون أنفسهم بالمثقفين من هذا الطراز.
والجدير ذكره في هذا الصدد أن النائبة غادة أيوب عضو كتلة القوات اللبنانية قالت في وقت سابق : المواجهة مستمرة من 1400 سنة، باشارة الى عدد السنوات الهجرية، الأمر الذي أدى آنذاك الى استفزاز شريحة كبيرة من اللبنانيين، الذين استنكروا خطابها ، وردوا فيه خطابا تحريضيا وفتنويا .
الجريدة + جريدة الأيام الإلكترونية
- علامات:
- محليات