استياء وغيظ مكتوم من دياب تجاه الرئاسة الأولى
لكن الجديد ما نقله زواره دياب عن وجود "استياء" كبير في "تلة الخياط"، "وغيظ مكتوم" اتجاه الرئاسة الاولى حيث يسود الاعتقاد الجازم ان قرار المحقق العدلي سياسي تقف وراءه بعبدا بعدما ظنت انه بالامكان استفراد دياب باعتباره الحلقة الاضعف "سنيا" وتحقيق انجاز قبل زيارة الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون، لكن ما حصل كان كارثيا، حيث انقسمت البلاد طائفيا، و"لوث" رئيس حكومة تصريف الاعمال "مذهبيا"، وتعطلت حكومة تصريف الاعمال، والنتيجة انهيار يضاف الى الانهيارات المتلاحقة في البلاد.
وقد اكد المكتب الاعلامي لرئاسة الحكومة الالتزام بالبيان الذي صدر عن دياب الأسبوع المنصرم الذي أكد فيه أنه رجل مؤسسات ويحترم الدستور الذي خرقه صوان وأنه قال ما عنده في هذا الملف ونقطة عالسطر. ولفت المكتب، بحسب المصادر إن "صوان اتصل بمكتب دياب الأسبوع الماضي ليطلب موعدا معه امس الاثنين لكن تم إبلاغه برفض دياب الخضوع للاستجواب".
المصدر :الديار
- علامات:
- إقليمي ودولي
